النشرة الاقتصادية للشرق الأوسط
العالم24, صعدت صادرات الطباعة والتغليف والكتب والمصنفات الفنية بمصر بنسبة 17 في المئة خلال التسعة أشهر الاولى من 2022، لتصل إلى 827 مليون دولار مقابل 705.7 مليون دولار خلال نفس الفترة من 2021.
وسجل قطاع التغليف زيادة 11 في المئة خلال الفترة من يناير- شتنبر من العام الجاري، لتصل الى 485 مليون دولار مقابل 437.8 مليون دولار خلال نفس الفترة من العام الماضي.
وصعدت صادرات الكرتون المضلع 17 في المئة وسجلت 34.9 مليون دولار مقابل 29.8 مليون دولار خلال نفس الفترة من 2021، في ما ارتفعت صادرات الكرتون غير المضلع لتسجل 24 مليون دولار مقابل 9.7 مليون دولار، كما صعدت صادرات الأكياس الورقية بنسبة 74 في المئة إلى 3.2 مليون دولار مقابل 1.8 مليون دولار في الفترة المناظرة من العام الماضي.
وحقق قطاع التغليف المرن زيادة 5 في المئة خلال نفس الفترة من العام، وسجلت 279.2 مقابل 265.8 مليون دولار خلال نفس الفترة من العام الماض، في حين سجلت صادرات التغليف البلاستيك زيادة 8 في المئة لتصل إلى 101.2 مليون دولار مقابل 93.8 مليون دولار، كما ارتفعت صادرات الأكياس النسيجية 16 في المئة لتسجل 42.6 مليون دولار مقابل 36.8 مليون دولار.
وارتفعت صادرات الورق ومنتجاته ويتضمن الورق الصحي بنسبة 35 في المئة لتسجل 319 مليون دولار مقابل 235.7 مليون دولار.
=================
الرياض/ بلغت واردات السعودية من سبع دول بجانب الاتحاد الأوروبي نحو 282 مليار ريال (75.2 مليار دولار) خلال ثمانية أشهر من العام الجاري، تمثل أكثر من 63 في المائة من واردات المملكة من العالم.
وتزامن مع ذلك انخفاض أسعار صرف عملات الدول المذكورة بين 7 و36 في المائة منذ مطلع العام.
ووفقا لبيانات الهيئة العامة للإحصاء وأسعار صرف العملات الرسمية للدول، لم ينعكس ذلك على أسعار السلع المستوردة من تلك الدول حتى الوقت الحالي.
ومنذ بداية العام حتى غشت الماضي، تراجعت العملات الرئيسة أمام الدولار أكثر مما هي عليه في الوقت الحالي، إلا أن الإشارات على تهدئة تشديد السياسة النقدية الأمريكية عبر رفع أسعار الفائدة بوتيرة أقل، قلصت انخفاض تلك العملات قليلا.
وتضمنت قائمة الدول المستورد منها، الاتحاد الأوروبي، الصين، الهند، مصر، اليابان، كوريا الجنوبية، سويسرا، والمملكة المتحدة. ومن أبرز السلع المستوردة من هذه الدول، السيارات والأجهزة الكهربائية والسلع الغذائية “سواء كانت نباتية أو حيوانية”، والمشروبات، إلى جانب الصناعات الكيماوية والمعادن.
وتظهر بيانات التضخم لأكتوبر محليا، ارتفاع أسعار الأغذية والمشروبات 4.4 في المائة عن الشهر نفسه من العام الماضي، منها ارتفاع أسعار اللحوم والدواجن 6.1 في المائة والحليب، والبيض 15.2 في المائة والزيوت 11.75 في المائة. وسجلت الأجهزة المنزلية ارتفاعا نسبته 2.9 في المائة، والسيارات 5.8 في المائة.
وعن تفاصيل الدول، تصدر الاتحاد الأوروبي بقيمة واردات بلغت 96.2 مليار ريال خلال الفترة المذكورة، بالتزامن مع تراجع اليورو 9 في المائة منذ مطلع العام، ثم الصين التي صدرت ما قيمته 94.2 مليار ريال للسعودية، في ظل تراجع اليوان 11 في المائة.
وجاءت الهند التي بلغت الواردات منها 25.5 مليار ريال في المرتبة الثالثة، تزامنا مع تراجع عملتها “الروبية” 9 في المائة منذ بداية 2022، تلتها مصر، التي تراجعت عملتها “الجنيه” بواقع 36 في المائة، حيث بلغت صادراتها للسعودية 16.7 مليار ريال.
=================
الكويت / بلغ عجز الميزانية بالكويت 2.99 مليار دينار (9.71 مليار دولار) في السنة المالية 2021-2022 مسجلا انخفاضا ب 72.2 في المائة عن السنة السابقة ، وفق ما أعلنته وزارة المالية.
وذكرت الوزارة أن عائدات النفط ارتفعت بنسبة 84.5 في المائة لتصل إلى 16.22 مليار دينار (52.69 مليار دولار) في السنة المالية 2021-2022.
وكانت وكالة ” ستاندرد آند بورز ” ، أكدت تصنيفها الائتماني السيادي طويل وقصير الأجل بالعملات الأجنبية والمحلية للكويت عند A+ مع نظرة مستقبلية سلبية.
كما توقعت الوكالة أن يصل متوسط عجز الموازنة في الكويت إلى 12 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي لغاية عام 2025.
=================
الدوحة/ قفز فائض الميزان التجاري لقطر (الفرق بين إجمالي الصادرات والواردات) خلال الربع الثالث من العام الجاري بنسبة 85.6 بالمئة، محققا فائضا مقداره 107.3 مليار ريال، قياسا بالفترة ذاتها من العام الماضي التي بلغ فيها مستوى 57,8 مليار ريال.
وأظهر جهاز التخطيط والإحصاء، في بيانات له ،اليوم، أن إجمالي قيمة الصادرات القطرية (بما في ذلك الصادرات من السلع المحلية وإعادة التصدير) خلال الربع الثالث من العام الجاري بلغت 138,8 مليار ريال، بارتفاع قدره 56.2 مليار ريال، أي ما نسبته 68 بالمئة، مقارنة بالربع الثالث من العام الماضي ، والذي سجل إجمالي صادرات بلغت 82.6 مليار ريال، وبالمقارنة مع الربع الثاني من العام الجاري سجلت ارتفاعا بقيمة 12.8 مليار ريال، أي بنسبة 10.2 بالمئة.
وأشار إلى أن ارتفاع إجمالي الصادرات خلال الربع الثالث من عام 2022 (مقارنة بالربع الثالث من عام 2021) يعود إلى ارتفاع صادرات الوقود المعدني، وزيوت التشحيم والمواد المشابهة بقيمة 54.2 مليار ريال، أي بنسبة 77.1 بالمئة، والمواد الكيماوية ومنتجاتها غير المذكورة بقيمة مليار ريال، أي بنسبة 13.2 بالمئة، والسلع المصنعة والمصنفة أساسا حسب المادة بقيمة 0.6 مليار ريال، أي بنسبة 36.6 بالمئة، والمصنوعات المتنوعة بقيمة 0.4 مليار ريال، أي بنسبة 184.2 بالمئة.
ومن جانب آخر، شهدت الصادرات انخفاضا في الآلات ومعدات النقل بقيمة 0.03 مليار ريال، أي بنسبة 1.6 بالمئة، والأغذية والحيوانات الحية بقيمة 0.002 مليار ريال، أي بنسبة 7.7 بالمئة.
وفيما يتعلق بالواردات القطرية، اوضح جهاز التخطيط والاحصاء ، أن قيمتها خلال الربع الثالث من العام الجاري بلغت 31.5 مليار ريال، بارتفاع قدره 6.7 مليار ريال، أي ما نسبته 27.1 بالمئة، مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي الذي سجلت فيه قيمة بلغت 24.8 مليار ريال، كما ارتفعت الواردات بواقع 4.1 مليار ريال، أي بنسبة 15 بالمئة، مقارنة بالربع الثاني من عام 2022.
ووفقا للبيانات ذاتها يعزى ارتفاع إجمالي قيمة الواردات مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي إلى ارتفاع الواردات من المصنوعات المتنوعة بقيمة 1,9 مليار ريال، أي بنسبة 44.8 بالمئة، والآلات ومعدات النقل بقيمة 1.6 مليار ريال وبنسبة 16.2 بالمئة، والأغذية والحيوانات الحية بقيمة 1.3 مليار ريال وبنسبة 56 بالمئة، والسلع المصنعة والمصنفة أساسا حسب مادة الصنع بقيمة 0.8 مليار ريال، أي بنسبة 21.3 بالمئة، والمواد الكيماوية ومنتجاتها غير المذكورة بقيمة 0.7 مليار ريال، وبنسبة 26.9 بالمئة، والوقود المعدني وزيوت التشحيم والمواد المشابهة بقيمة 0.3 مليار ريال، وبنسبة 142.7 بالمئة.
ومن جانب آخر، لم تسجل الواردات أي انخفاضات تذكر خلال الربع الثالث من العام الجاري .
واستأثرت الدول الآسيوية بالمرتبة الأولى بالنسبة لدول المقصد للصادرات القطرية خلال الربع الثالث عام 2022، وكذلك بالنسبة لدول المنشأ للواردات القطرية خلال العام نفسه، حيث شكلت 60.5 بالمئة، و40.1 بالمئة، على التوالي، يليها الاتحاد الأوروبي بمعدل 28.1 بالمئة، و26.4 بالمئة على التوالي، ثم دول مجلس التعاون الخليجي بمعدل 8.3 بالمئة، و6.2 بالمئة على التوالي.
=================
الشارقة/ تنظم النسخة التاسعة من منتدى الشارقة الدولي للسياحة والسفر يوم 24 نونبر الجاري تحت شعار “بناء مستقبل مستدام للسياحة”.
ويهدف المنتدى ،الذي تنظمه هيئة الإنماء التجاري والسياحي بالشارقة ،الى المساهمة في تعزيز مكانة الإمارة على خارطة السياحة العالمية . ويستعرض في هذا الاطار أحدث الممارسات والخيارات المبتكرة في السياحة وتبادل الخبرات في مجالات إدارة وتطوير المشاريع والخدمات السياحية وتسليط الضوء على الدور الحيوي للقطاع في دعم وتعزيز الاقتصاد.
ويناقش المنتدى الذي سيشارك فيه مسؤولون وصناع قرار من القطاعين الحكومي والخاص ومختصون في القطاع السياحي ، عددا من المحاور المتعلقة ببناء مستقبل مستدام للقطاع من خلال جلسات حوارية. كما يسلط الضوء على القدرة التنافسية للوجهات السياحية المختلفة وسبل تطويرها وفقا للمعايير الدولية وأفضل الممارسات والخبرات العالمية.
ويركز المنتدى في هذا الاطار على عدة محاور تهم مستقبل السياحة والأفكار المبتكرة لتطويرها فضلا عن استعراض آليات الذكاء الاصطناعي وابتكارات الجيل القادم من التقنيات ومختلف الخيارات الذكية التي تساهم في خلق بيئة سياحية متكاملة.
المصدر : map